الفجر نيوز
الجمعة 18 أبريل 2025 01:03 مـ 20 شوال 1446 هـ
الفجر نيوز
من بوابة فرنسا.. مانشستر يونايتد يتأهل لنصف نهائي الدوري الأوروبي بعد الفوز على ليون الفرنسي قطار الاتحاد يتوقف في محطة جوميز.. الفتح يعرقل الاتحاد بهدف نظيف في دوري روشن السعودي المصري يتعادل بدون أهداف مع غزل المحلة ويخرج من كأس عاصمة مصر نغمة الانتصارات.. الهلال يحقق فوزاً كبيراً على الخليج بثلاث أهداف دون رد في دوري روشن السعودي الملك سلمان يرسل رسالة مكتوبة إلى قائد الجمهورية الإسلامية الإيرانية.. ما مضمونها؟ ميزة جديدة من مايكروسوفت.. تفسير الشاشة بالذكاء الاصطناعي المنتخب السعودي يصل إلى نهائي كأس آسيا لفئة الناشئين تحت 17 عام الزمالك يكشف حقيقة إعادة صورة زيزو إلى ملعب الناشئين تقارير: الترجي يخسر بلايلي .. تأكيد غيابه عن ديربي تونس الرئيس اللبناني يعبر عن فخر بلاده بمكانة العراق ودعمه للشعب اللبناني لأول مرة منذ 3 سنوات.. التضخم الأساسي يسجل رقمًا أحاديًا بفضل استقرار الأسعار هل وقع؟.. حقيقة تواجد أفشة في نادي الزمالك

مقالات ورأى

كرم جبر يكتب: «ساكن البيت الأبيض» !

لا أنسى منظر علب الكاكاو وأكياس الدقيق التى كنت أشاهدها فى المدرسة فى أوائل الستينيات، وعليها يدان متصافحتان وسنابل القمح، يد عليها علم مصر والأخرى علم الولايات المتحدة.

كانت بداية للصداقة مع الرئيس جمال عبد الناصر، ثم انقلبت الصداقة إلى عداء، وتحولت سنابل القمح إلى مدافع وصواريخ ضربت سيناء فى حرب 1967، وظلت حالة العداء مستمرة، إلى أن حكم مصر الرئيس أنور السادات .

كان شعار الفترة الناصرية ملخص أغنية لعبد الحليم حافظ «ومفيش مكان للأمريكان بين الديار»، وكان فحوى الحقبة الساداتية «99% من أوراق السلام فى يد الولايات المتحدة».

وتأرجحت العلاقات المصرية ـ الأمريكية طوال السنوات السابقة ما بين «السنبلة والقنبلة» وبينهما.

أحسن فترات العلاقات المصرية ـ الأمريكية، عندما يأتى للبيت الأبيض رئيس يحترم الشأن المصري، ولا يدس أنفه فى كل صغيرة وكبيرة، ويؤمن بأن خيارات ـ المصريين فى يد المصريين، وليست مشفوعة برضا أمريكا.

ترامب كان حريصاً على ألا يدس أنفه فى الشأن الداخلي، وأصلح كثيراً مما أفسده بوش الابن وأوباما وكونداليزا وهيلاري، الذين يعتبرهم المصريون من أشد من أساءوا للعلاقات المصرية الأمريكية.

الخلاصة: مصر لا يهمها من يسكن البيت الأبيض بقدر ما يعنيها الحوار والتفاهم واحترام الكرامة الوطنية، وعدم المساس بالشأن الداخلي.

فأفضل فترات العلاقات كانت فى مد جسور التفاهم والتعاون والصداقة، فأمريكا تحتاج مصر ومصر تحتاج أمريكا.

أمريكا تحتاج مصر لأنها حجر زاوية السلام فى المنطقة، وبوابة الاستقرار، والشريك الاستراتيجى القادر على حماية المنطقة من السقوط والفوضى، والقوة الضاربة التى تخوض حربا لا هوادة فيها ضد الإرهاب.

أمريكا كادت أن تسقط تحت ضربات الإرهاب فى أحداث 11 سبتمبر، وربما استوعبت بعد ذلك استراتيجية مصر الثابتة بأن الإرهاب يستهدف الإنسانية كلها، ولا وطن له ولا دين ولا جنسية ،عكس ما كانت تعتقده أمريكا.

وأسوأ فترات العلاقات المصرية ـ الأمريكية، حين تصور حكام «الفوضى الخلاقة»، أن ربيعهم يمكن أن يأتى لدول وشعوب المنطقة بالديمقراطية، فانقلبت «جنة» ديمقراطيتهم إلى «جهنم»، وتركوا المنطقة فى أتون حروب دينية تأتى على الأخضر واليابس.

لم تعد مصر قبل 25 يناير هى ما بعدها، اختلفت الأمور، وسقطت نظريات ومفاهيم، وحلت «أوراقا جديدة» على أرض الواقع.

أهمها: لم تسقط مصر فى دوامة «الجحيم العربي»، لأن إرادة شعبها تغلبت على الفتن والمؤامرات، ولا ينبغى أبدا الاقتراب من هذا الرصيد الذهبى.

وأهمها: مرحباً بالتعاون مع حاكم أمريكا الجديد، إذا رفع شعار احترام الكرامة الوطنية المصرية.

نقلا عن اخبار اليوم.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى17 أبريل 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 51.0681 51.1681
يورو 57.9367 58.0553
جنيه إسترلينى 67.5273 67.6698
فرنك سويسرى 62.3618 62.5297
100 ين يابانى 35.8272 35.9024
ريال سعودى 13.6091 13.6365
دينار كويتى 166.4865 166.8886
درهم اماراتى 13.9021 13.9331
اليوان الصينى 6.9954 7.0107

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5451 جنيه 5429 جنيه $107.01
سعر ذهب 22 4997 جنيه 4976 جنيه $98.09
سعر ذهب 21 4770 جنيه 4750 جنيه $93.63
سعر ذهب 18 4089 جنيه 4071 جنيه $80.26
سعر ذهب 14 3180 جنيه 3167 جنيه $62.42
سعر ذهب 12 2726 جنيه 2714 جنيه $53.50
سعر الأونصة 169559 جنيه 168848 جنيه $3328.34
الجنيه الذهب 38160 جنيه 38000 جنيه $749.06
الأونصة بالدولار 3328.34 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى